السبت، 25 يوليو 2009
1. ماكدونالدز: انا احبه
2. ريدبول: يعطيك جوانح
3. جواهر جلكسي: آخرها اطيبها
4. كنتاكي: الخلطة السرية
5. امريكانا: الجوده
6. برنجلز: لما تفك ما حتسك
7. كتكات: هاف بريك
8. السنكرز: اقهر جوع
9. منتجات كويتيه: الكويتي انفع
10. اقمشة كاكولي: من كشخته الناس حبته
في احد الأيام طلب منا دكتور التاريخ عمل تقرير بسيط عن امراة تدعى ( ام سعود)
في البداية لم اكن اعرف من هي ام سعود و ما هي شهرتها بالنسبة للمجتمع الكويتي .....
و لكن بعد اطلاعي على احد التقارير المكتوبة في الانترنت اكتشفت ان ( ام سعود ) هي ذاتها ( فيوليت ديكسون ) زوجة هارولد ديكسون المعتمد السياسي البريطاني في الكويت من سنة 1929-1936، لذا احببت ان اضع بعض المعلومات عن هذة المراة التي تعد بريطانية الاصل و كويتية الروح.
هي امراة من زمن الحب قدمت الى الكويت عام 1929م و تعتبر اشهر مغتربة في الكويت ، هي رحالة و عالمة تاريخ و صديقة العرب اطلقوا عليها اسم ام سعود، جاءت الى الكويت قبل اكتشاف النفط حيث تعتبر البريطانية الوحيدة التي اندمجت في الكويت آنذك، و استطاعت هي و عائلتها اكتساب سمعة طيبة بين اهل الكويت، كانت منصفة على الدوام، شجاعة و مجازفة عاشقة للكويت و الذي يؤكد عشقها اشتياقها للكويت خلال فترة الصيف الذي كانت تقضية بعيدة عنها، يصفونها بسيدة تقليدية من العصر الفيكتوري، لم تكن استعراضية و لا زاهية، احبت صوت الاذان بالمسجد القريب لها كذلك اصوات البحارة، شعرت بالمرارة لرؤيتها هدم الاحياء و البيوت الطينية و استبدالها بعمارات اسمنتية، كرست ذاتها لمساعدة الآخرين و لم تتباها باعمالها الخيرة، منحت وساما مع لقب سيدة الامبراطورية البريطانية بسبب خدماتها المميزة للعلاقات الانجليزية الكويتية.
عندما غزا النظام العراقي الكويت في 2/ 8/ 1990 كانت أم سعود السيده فيوليت ترقد في مستشفى الاحمدي وتقرر نقلها الى بريطانيا بعد ان ازدادت حالتها سوءا في شهر سبتمبر .. ولم تكن تدرك تماما مايحدث من حولها ووفقا لما قاله ولدها سعود " لم تكن على علم بالسبب الذي اتى بها من الكويت الى بريطانيا " توفيت أم سعود في شهر يناير عام 1991 عن عمر يناهز 94 عاما.الفت كتاب يسمى ( 40 عاما في الكويت) ، اسمت ابنها بسعود و ابنتها زهرة، و يعتبر بيت ديكسون حتى هذا اليوم احد المعالم الاثرية التي لها اثر بالغ الأهمية بالذاكرة الشعبية والتاريخ السياسي لدولة الكويت.
عندما غزا النظام العراقي الكويت في 2/ 8/ 1990 كانت أم سعود السيده فيوليت ترقد في مستشفى الاحمدي وتقرر نقلها الى بريطانيا بعد ان ازدادت حالتها سوءا في شهر سبتمبر .. ولم تكن تدرك تماما مايحدث من حولها ووفقا لما قاله ولدها سعود " لم تكن على علم بالسبب الذي اتى بها من الكويت الى بريطانيا " توفيت أم سعود في شهر يناير عام 1991 عن عمر يناهز 94 عاما.الفت كتاب يسمى ( 40 عاما في الكويت) ، اسمت ابنها بسعود و ابنتها زهرة، و يعتبر بيت ديكسون حتى هذا اليوم احد المعالم الاثرية التي لها اثر بالغ الأهمية بالذاكرة الشعبية والتاريخ السياسي لدولة الكويت.
قصة ام سعود التي لا نعرف منها الا بعضة حقائق نقلت الينا بالتواتر عن طريق من عاشرها من النساء في ذاك الزمن، في بداية للاطلاع على حياة اناس اخرين جاءوا الى الكويت لغرض معين حتى اصبحت هذة الارض موطن و مسكن لهم.
;;
Subscribe to:
الرسائل (Atom)
